في طرافة قريتها في مجلة العبقري للرياضيات و حبيت انقلهاو انشاء الله تعجبكم
حبیبتي فوق مربعي حدین
أبعث الیك تحیاتي الفراغیھ
وأشواقي التحلیلیھ
محملھ ببراھیني الھندسیھ
شكلھا مستطیل
وحلھا مستحیل
أتذكرین یوم كنا نتمشى على الخط المستقیم
ویوم كنا نستظل بظلھ
فراقك جعلني شبھ منحرف
وطیفك یرافقني كمنصف الزاویھ
من اجلك جعلت من نفسي
عاملا مشتركا أعظم
ومثلثا متساوي الساقین
أذكریني
أنت یاوتر حیاتي
ویاظلعي القائم[center]